Treść dostarczona przez RCB and Hadath Baptist Church. Cała zawartość podcastów, w tym odcinki, grafika i opisy podcastów, jest przesyłana i dostarczana bezpośrednio przez RCB and Hadath Baptist Church lub ich partnera platformy podcastów. Jeśli uważasz, że ktoś wykorzystuje Twoje dzieło chronione prawem autorskim bez Twojej zgody, możesz postępować zgodnie z procedurą opisaną tutaj https://pl.player.fm/legal.

People love us!

User reviews

"Kocham działanie offline"
„To najlepszy sposób na ogarnięcie subskrypcji podcastów. To także świetny sposób na odkrywanie nowych podcastów”.

عند قدمي يسوع ام موسى؟ - ق. د. حكمت قشّوع - 2022-10-09

37:09
 
Udostępnij
 

Manage episode 355804255 series 1110954
Treść dostarczona przez RCB and Hadath Baptist Church. Cała zawartość podcastów, w tym odcinki, grafika i opisy podcastów, jest przesyłana i dostarczana bezpośrednio przez RCB and Hadath Baptist Church lub ich partnera platformy podcastów. Jeśli uważasz, że ktoś wykorzystuje Twoje dzieło chronione prawem autorskim bez Twojej zgody, możesz postępować zgodnie z procedurą opisaną tutaj https://pl.player.fm/legal.
"لقد ابتدأ الراعي كلامه أننا عند قدمي يسوع للتعلّم. في الماضي لم يكن هناك جامعات، الجامعة كانت عند قدمي المعلّم. لذا نحن هنا عند قدمي المعلّم لكي نتعلّم دروس مهمّة لحياتنا. وأعرب الراعي عن خوفه على كنيسة يسوع بأن لا تكون تعيش عند قدمي يسوع بل تعيش عند قدمي موسى، أن تتشرّب من ثقافة المجتمع أكثر من أن تتشرّب من ثقافة الملكوت، أن تكون تشبه تلاميذ موسى ولا تشبه تلامذة المسيح. وقد تناول الراعي موضوعه الذي هو تكملة لما ابتدأه حول إنجيل متى، وتكملة لشعارنا "عند قدميه" لذلك اختار موضوعه "أن نعيش عند قدمي يسوع أو قدمي موسى". ثم قرأ الآية من إنجيل متى 5: 20 "إنّكم إن لم يزد برّكم على الكتبة والفريسيين لن تدخلوا ملكوت السماوات". يضع يسوع أمام التلاميذ بعد هذه الآية مجموعة نت التعاليم الأخلاقيّة التي تبدأ من متى 5: 21 الى نهاية الفصل 7 التي يجب أن نقرأها باستمرار ونحفظها ونتعلّمها ونتشبّع بها ونعيشهم بحياتنا لأنهم أساس مهمّ في حياة الكنيسة. العظة اليوم تلخّصّ هذه التعاليم الأخلاقيّة المهمّة جدًا لكي تكون بمثابة أساس أخلاقي لحياة كنيستنا. يجب أن نعرف الأساس الأخلاقي التي نبني عليه حياتنا وسلوكنا. ولنسأل نفوسنا أنا من تلامذة موسى أو تلاميذ المسيح. وكل نقطة في العظة هي نقطة في عظة الربّ يسوع المسيح وقد تناولهم الراعي واحدة تلو الأخرى لفحص نفوسنا. أولاً: في موضوع القتل، بالنسبة الى فرعون وأتباعه في القديم والشعوب الوثنيّة، القتل كان يحدث بطريقة عشوائيّة جدًا. أما تلاميذ موسى فكان لديهم مبدأ مختلف تمامًا. كانت لديهم وصايا الله، كانت لديهم الوصيّة التي تقول "لا تقتل" ونراها في متى 5: 21. القتل هو ثمرة لنبتة مليئة بالسموم. هذه النبتة هي الحقد والكراهية والغضب التي تولّد القتل. الحل يجب أن نقلع هذه النبتة المليئة بالسموم. المسيح قال لنا أنّ القتل يبدأ في القلب. يجب أن نقلع هذه النبتة من أصلها. فالحلّ إذًا أن لا تحتقر أخاك ولا تغضب عليه، كيف؟ والحلّ قدّمه لنا في عظة الجبل، أيّها التلميذ ليسوع المسيح أن تبادر بالمصالحة قبل خدمة العبادة، أن تبادر بالمصالحة قبل أفعال العبادة. يسوع يأمر تلاميذه اليوم "بادر في المصالحة". هل أنت من تلاميذ موسى أم من تلاميذ المسيح. إن كنت من تلاميذ موسى سوف تتكلّم عن الوصايا ولا تقدر أن تطبّقها، وإن كنت من تلامذة المسيح تفهم أهميّة المصالحة التي تحميك من الغضب، من الكره ومن القتل. ثانيًا: في موضوع الزنى، بالنسبة للشعوب القديمة الوثنيّة كانت العلاقات الجنسيّة أمر يحدث من دون ضوابط ملموسة. أما تلاميذ موسى كان لديهم الشريعة والتعاليم وكان لديهم الوصيّة التي تقول: "لا تزنِ". كان الزنى منتشر لأنّ الزنى زهرة سامّة لنبتة هي الشهوة. إن لم تعالج الشهوة تعيش حياة فيها الزنى. من أجل ذلك قال المسيح إنّ من نظر الى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه. الشهوة هي نفق عندما تدخل به يدمّر زواجك، مستقبلك، شبابك، علاقاتك. المطلوب أن لا تساير الشهوة في حياتك. كيف؟ ويسوع يعطي الجواب، إن كانت عينك، يدك، قدمك تعثرك فاقلعها وألقها عنك. أما الشهوات الشبابيّة فاهرب منها. أيّها المسيحيين حول العالم هل أنتم بالحقيقة تلامذة المسيح أم تلاميذ موسى. ثالثًا: في موضوع الزواج، بالنسبة للشعوب القديمة كان مفهوم قدسيّة الزواج غائب، أمّا الشريعة فقد قدّست الزواج. فكان للزواج قدسيّته ومن كان يريد أن يطلّق يُعطى له كتاب طلاق لكي يكون الطلاق شرعي. لكن الطلاق انتشر في معظم فروع اليهوديّة. لماذا؟ لأنّه يوجد كتاب طلاق. هذا الكتاب الطلاق الذي يجب أن يحمينا من الطلاق العشوائي، أصبح يشرّع الطلاق لنا. ما الذي يجب أن أعرفه كتلميذ للمسيح؟ يجب أن أعرف أنّ ما جمعه الله لا يفرّقه إنسان. ومن طلّق امرأته (إلا لعلّة الزنى) يجعلها تزني. المسيح يقدّس الزواج لأقصى درجات التقديس. يجب أن نضع كتاب الطلاق على جنب وأن لا نستعمله لتهديد الآخر ويجب أن أعيش حياة المصالحة مع الآخر، أن أحبّ الآخر، أن أكون الى جانبه، أن أعمل المستحيل لكي أنجّح وأنجّي الزواج من الهلاك. إن كان هناك عنف، أو ضرب، الله لا يسمح بأن تعيش/ي في الزواج مظلوم/ة ومعنّف/ة، لكن عليك أن تقول أنا في هذا الزواج الى النهاية، أنا لا أريد أن أهدّد الآخر بكتاب طلاق، أنا سوف أعطي فرصة ثانية. هذا هو المسيحي الحقيقي الذي يسعى الى النهاية ويعطي فرصة ثانية...لتقديس الزواج. هل نحن أولاد موسى وكتاب الطلاق سلاح نهدّد به الآخر أم تلامذة المسيح نقول أنا معك حتى النهاية.
  continue reading

494 odcinków

iconUdostępnij
 
Manage episode 355804255 series 1110954
Treść dostarczona przez RCB and Hadath Baptist Church. Cała zawartość podcastów, w tym odcinki, grafika i opisy podcastów, jest przesyłana i dostarczana bezpośrednio przez RCB and Hadath Baptist Church lub ich partnera platformy podcastów. Jeśli uważasz, że ktoś wykorzystuje Twoje dzieło chronione prawem autorskim bez Twojej zgody, możesz postępować zgodnie z procedurą opisaną tutaj https://pl.player.fm/legal.
"لقد ابتدأ الراعي كلامه أننا عند قدمي يسوع للتعلّم. في الماضي لم يكن هناك جامعات، الجامعة كانت عند قدمي المعلّم. لذا نحن هنا عند قدمي المعلّم لكي نتعلّم دروس مهمّة لحياتنا. وأعرب الراعي عن خوفه على كنيسة يسوع بأن لا تكون تعيش عند قدمي يسوع بل تعيش عند قدمي موسى، أن تتشرّب من ثقافة المجتمع أكثر من أن تتشرّب من ثقافة الملكوت، أن تكون تشبه تلاميذ موسى ولا تشبه تلامذة المسيح. وقد تناول الراعي موضوعه الذي هو تكملة لما ابتدأه حول إنجيل متى، وتكملة لشعارنا "عند قدميه" لذلك اختار موضوعه "أن نعيش عند قدمي يسوع أو قدمي موسى". ثم قرأ الآية من إنجيل متى 5: 20 "إنّكم إن لم يزد برّكم على الكتبة والفريسيين لن تدخلوا ملكوت السماوات". يضع يسوع أمام التلاميذ بعد هذه الآية مجموعة نت التعاليم الأخلاقيّة التي تبدأ من متى 5: 21 الى نهاية الفصل 7 التي يجب أن نقرأها باستمرار ونحفظها ونتعلّمها ونتشبّع بها ونعيشهم بحياتنا لأنهم أساس مهمّ في حياة الكنيسة. العظة اليوم تلخّصّ هذه التعاليم الأخلاقيّة المهمّة جدًا لكي تكون بمثابة أساس أخلاقي لحياة كنيستنا. يجب أن نعرف الأساس الأخلاقي التي نبني عليه حياتنا وسلوكنا. ولنسأل نفوسنا أنا من تلامذة موسى أو تلاميذ المسيح. وكل نقطة في العظة هي نقطة في عظة الربّ يسوع المسيح وقد تناولهم الراعي واحدة تلو الأخرى لفحص نفوسنا. أولاً: في موضوع القتل، بالنسبة الى فرعون وأتباعه في القديم والشعوب الوثنيّة، القتل كان يحدث بطريقة عشوائيّة جدًا. أما تلاميذ موسى فكان لديهم مبدأ مختلف تمامًا. كانت لديهم وصايا الله، كانت لديهم الوصيّة التي تقول "لا تقتل" ونراها في متى 5: 21. القتل هو ثمرة لنبتة مليئة بالسموم. هذه النبتة هي الحقد والكراهية والغضب التي تولّد القتل. الحل يجب أن نقلع هذه النبتة المليئة بالسموم. المسيح قال لنا أنّ القتل يبدأ في القلب. يجب أن نقلع هذه النبتة من أصلها. فالحلّ إذًا أن لا تحتقر أخاك ولا تغضب عليه، كيف؟ والحلّ قدّمه لنا في عظة الجبل، أيّها التلميذ ليسوع المسيح أن تبادر بالمصالحة قبل خدمة العبادة، أن تبادر بالمصالحة قبل أفعال العبادة. يسوع يأمر تلاميذه اليوم "بادر في المصالحة". هل أنت من تلاميذ موسى أم من تلاميذ المسيح. إن كنت من تلاميذ موسى سوف تتكلّم عن الوصايا ولا تقدر أن تطبّقها، وإن كنت من تلامذة المسيح تفهم أهميّة المصالحة التي تحميك من الغضب، من الكره ومن القتل. ثانيًا: في موضوع الزنى، بالنسبة للشعوب القديمة الوثنيّة كانت العلاقات الجنسيّة أمر يحدث من دون ضوابط ملموسة. أما تلاميذ موسى كان لديهم الشريعة والتعاليم وكان لديهم الوصيّة التي تقول: "لا تزنِ". كان الزنى منتشر لأنّ الزنى زهرة سامّة لنبتة هي الشهوة. إن لم تعالج الشهوة تعيش حياة فيها الزنى. من أجل ذلك قال المسيح إنّ من نظر الى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه. الشهوة هي نفق عندما تدخل به يدمّر زواجك، مستقبلك، شبابك، علاقاتك. المطلوب أن لا تساير الشهوة في حياتك. كيف؟ ويسوع يعطي الجواب، إن كانت عينك، يدك، قدمك تعثرك فاقلعها وألقها عنك. أما الشهوات الشبابيّة فاهرب منها. أيّها المسيحيين حول العالم هل أنتم بالحقيقة تلامذة المسيح أم تلاميذ موسى. ثالثًا: في موضوع الزواج، بالنسبة للشعوب القديمة كان مفهوم قدسيّة الزواج غائب، أمّا الشريعة فقد قدّست الزواج. فكان للزواج قدسيّته ومن كان يريد أن يطلّق يُعطى له كتاب طلاق لكي يكون الطلاق شرعي. لكن الطلاق انتشر في معظم فروع اليهوديّة. لماذا؟ لأنّه يوجد كتاب طلاق. هذا الكتاب الطلاق الذي يجب أن يحمينا من الطلاق العشوائي، أصبح يشرّع الطلاق لنا. ما الذي يجب أن أعرفه كتلميذ للمسيح؟ يجب أن أعرف أنّ ما جمعه الله لا يفرّقه إنسان. ومن طلّق امرأته (إلا لعلّة الزنى) يجعلها تزني. المسيح يقدّس الزواج لأقصى درجات التقديس. يجب أن نضع كتاب الطلاق على جنب وأن لا نستعمله لتهديد الآخر ويجب أن أعيش حياة المصالحة مع الآخر، أن أحبّ الآخر، أن أكون الى جانبه، أن أعمل المستحيل لكي أنجّح وأنجّي الزواج من الهلاك. إن كان هناك عنف، أو ضرب، الله لا يسمح بأن تعيش/ي في الزواج مظلوم/ة ومعنّف/ة، لكن عليك أن تقول أنا في هذا الزواج الى النهاية، أنا لا أريد أن أهدّد الآخر بكتاب طلاق، أنا سوف أعطي فرصة ثانية. هذا هو المسيحي الحقيقي الذي يسعى الى النهاية ويعطي فرصة ثانية...لتقديس الزواج. هل نحن أولاد موسى وكتاب الطلاق سلاح نهدّد به الآخر أم تلامذة المسيح نقول أنا معك حتى النهاية.
  continue reading

494 odcinków

Wszystkie odcinki

×
 
Loading …

Zapraszamy w Player FM

Odtwarzacz FM skanuje sieć w poszukiwaniu wysokiej jakości podcastów, abyś mógł się nią cieszyć już teraz. To najlepsza aplikacja do podcastów, działająca na Androidzie, iPhonie i Internecie. Zarejestruj się, aby zsynchronizować subskrypcje na różnych urządzeniach.

 

Player FM - aplikacja do podcastów
Przejdź do trybu offline z Player FM !

Skrócona instrukcja obsługi